مدونة تحذر عمال طنطا للكتان من الاعيب عائشة عبد الهادى وتؤكد على كذب تصريحاتها بشأن الحفاظ على العمال
تحذر مدونة عمال مصر كل عامل بشركة طنطا للكتان تصديق حديث الوزيرة عن ذيادة المعاش المبكر لصغار السن من الذين ليس لهم معاش تأمينى وانها على أستعداد لتشغيل من يرغب فى أعمال اخرى بالاضافة الى ان عمال مصر فى رعاية الرئيس مبارك والحكومة ولن يستطيع احد حل مشاكلهم سوا الحكومة وتأكد مدونة عمال مصر ان الوزيرة دأبت على التصريحات للأستهلاك المحلة وان عمال مصر ليسوا لا فى رعاية مبارك ولا الحكومة لأن من باع العمال للمستثمر السعودى هو الحكومة ومبارك ومن ابرم عقد العار الذى فرط فى الشركة الوحيدة لصناعة الكتان وعقود بيع الشركات التى باعت مصر هو الحكومة ومبارك وان ادعاء الوزيرة بأنه لن يستطيع احد اعطاء العمال حقهم سوا الحكومة فهو ادعاء غير صحيح فالعمال بنضالهم وقوتهم ووحدتهم يكسرون يد الحكومة والنظام ويجبروهم على تنفيذ مطالبهم شأو أو رفضو
وحول ان الوزير اتخذت صارمة حيال بعض الشركات التى حاولت إهانة العمال، وتم إيقاف العديد منهم فهو ادعاء غير صحيح بدليل فصل عمال من شركة مصر أيران وشركة طنطا للكتان وشركة غزل المحلة وشركات اخرى كثيرة ولم تتحرك الوزيرة ولا مبارك ولى نعمتها لأتخاذ أى أجراء صارم مع رؤساء الشركات التى استباحت القوانيين ورفضت تنفيذه رغم حصول المفصولين على أحكام قضائية تؤكد أحقية رجوعهم للعمل.
ومدونة عمال مصر تؤكد لعمال طنطا للكتان وعمال مصر أن الشىء الوحيد القادر على اجبار الحكومة على حصول العمال على حقوقها هى نضال العمال من أجل تحسين مستوى معيشتهم وتحقيق مطالبهم سواء فى الحرية السياسية أو الحرية الأجتماعية
كما تؤكد المدونة لوزيرة القوى العاملة التى كان ادئها هى وحسين مجاور رئيس أتحاد عمال مصر يأتى بالعار على مصر التى رخصت أبنائها مما ترتب عليه الأستهانة بالعامل المصرى فى كل دول العالم
أن نضال العمال الأجتماعى والسياسى حق مشروع وان رغيف العيش والعمل وغيرها من الطلبات الأجتماعية هى مطالب سياسية وأن كل القوانيين الدولية التى أدعيت ان وزارة القوى العاملة تنفيذها - وهو الشىء الغير صحيح - تؤكد على حق العامل فى مباشرة حقوقه الأجتماعية والسياسية وتجيز له الحق فى الأنضام الى احزابه التى تعبر عن مطالبه وأنشاء نقابته واتحادة الحر الذى يدافع عن مطالبة وليس المدافع عن الحكومة ضد مصالح العمال
وتؤكد المدونة للوزيرة ان السياسة ليست " فلم رعب " تحاولين بثه للعمال بل أن السياسة حق للأنسان كان عاملا أو مهنيا أو سياسيا أو طفلا هى حق لكل أنسان أن يقرر حقه فى تقرير مصيره
وعلى الجانب الأخر تدين مدونة عمال مصر الهجمة الشعواء التى تقوم بها الصحف الحكومية تحت أسم عمال مصر ونقل تصريحات لمجموعة من النقابيين الصفر الذين دأبو على بيع العمال للحكومة للهجوم على تقرير مركز التضامن الدولى عن احوال العمال فى مصر والذى أكد ان العمال اذددوا فى الاضراب محاولين تغير السياسات
وتؤكد المدونة ان الصحافة هى نقل الحقائق وليس التحيز وأن الصحف عندما تتحيز تخرج من نطاق الصحافة الى نطاق " السبوبة " كما نؤكد على ان كل ما جاء فى التقرير حقيقة فعمال مصر الأغلبية الكاسحة منهم يرفضون سياسات نظام مبارك وسياسات حكومتة الألكترونية وأن خط النهاية أقترب وسيكون العمال فى مقدمة طريق التغير القادم
وحول ان الوزير اتخذت صارمة حيال بعض الشركات التى حاولت إهانة العمال، وتم إيقاف العديد منهم فهو ادعاء غير صحيح بدليل فصل عمال من شركة مصر أيران وشركة طنطا للكتان وشركة غزل المحلة وشركات اخرى كثيرة ولم تتحرك الوزيرة ولا مبارك ولى نعمتها لأتخاذ أى أجراء صارم مع رؤساء الشركات التى استباحت القوانيين ورفضت تنفيذه رغم حصول المفصولين على أحكام قضائية تؤكد أحقية رجوعهم للعمل.
ومدونة عمال مصر تؤكد لعمال طنطا للكتان وعمال مصر أن الشىء الوحيد القادر على اجبار الحكومة على حصول العمال على حقوقها هى نضال العمال من أجل تحسين مستوى معيشتهم وتحقيق مطالبهم سواء فى الحرية السياسية أو الحرية الأجتماعية
كما تؤكد المدونة لوزيرة القوى العاملة التى كان ادئها هى وحسين مجاور رئيس أتحاد عمال مصر يأتى بالعار على مصر التى رخصت أبنائها مما ترتب عليه الأستهانة بالعامل المصرى فى كل دول العالم
أن نضال العمال الأجتماعى والسياسى حق مشروع وان رغيف العيش والعمل وغيرها من الطلبات الأجتماعية هى مطالب سياسية وأن كل القوانيين الدولية التى أدعيت ان وزارة القوى العاملة تنفيذها - وهو الشىء الغير صحيح - تؤكد على حق العامل فى مباشرة حقوقه الأجتماعية والسياسية وتجيز له الحق فى الأنضام الى احزابه التى تعبر عن مطالبه وأنشاء نقابته واتحادة الحر الذى يدافع عن مطالبة وليس المدافع عن الحكومة ضد مصالح العمال
وتؤكد المدونة للوزيرة ان السياسة ليست " فلم رعب " تحاولين بثه للعمال بل أن السياسة حق للأنسان كان عاملا أو مهنيا أو سياسيا أو طفلا هى حق لكل أنسان أن يقرر حقه فى تقرير مصيره
وعلى الجانب الأخر تدين مدونة عمال مصر الهجمة الشعواء التى تقوم بها الصحف الحكومية تحت أسم عمال مصر ونقل تصريحات لمجموعة من النقابيين الصفر الذين دأبو على بيع العمال للحكومة للهجوم على تقرير مركز التضامن الدولى عن احوال العمال فى مصر والذى أكد ان العمال اذددوا فى الاضراب محاولين تغير السياسات
وتؤكد المدونة ان الصحافة هى نقل الحقائق وليس التحيز وأن الصحف عندما تتحيز تخرج من نطاق الصحافة الى نطاق " السبوبة " كما نؤكد على ان كل ما جاء فى التقرير حقيقة فعمال مصر الأغلبية الكاسحة منهم يرفضون سياسات نظام مبارك وسياسات حكومتة الألكترونية وأن خط النهاية أقترب وسيكون العمال فى مقدمة طريق التغير القادم
Comments