Common Decision.. Won't separate ...décision commune…on se sépare jamais قرار مشترك .. لن نفترق
قرار مشترك لن نفترق
باسم الله الرحمن الرحيم،
من منطلق التاريخ والعروبة والدين والإنسانية ومبادئ الأخلاق:
إننا نحن الموقعين أدناه على هذا البيان نوافق على روحه وفحواه، إننا في وقت أحوج ما نكون فيه لصوت العقل والضمير والترفع عن الصغائر والسفاسف من الأمور. إن لم يكن باسم العروبة والإسلام والوشائج العابرة للجغرافيا والتاريخ فعلى الأقل باسم المصالح المشتركة والفهم المتبادل الذين نحاول أن نصنعه مع الآخر الغربي، فما بالنا "بالآخر العربي"!
وفي زمن عجزت فيه النخبة عن قيادة الرأي العام، بل وسقط بعضهم في الامتحان، وظهر أن كل أغاني العروبة والوحدة التي قدموها كانت من رحم النفاق اللهم إلا قليل.. ثم تركت الساحة للبعض من غير المهنيين وأصحاب الرأي الفاسد لتضليل الناس وشغلهم عن عظائم الأمور.. ولذلك فالأولى بنا أن نأخذ زمام المبادرة.. ونوقع على هذا البيان المبدئي ترفعاً منا عن كل تلك المناوشات اللا أخلاقية..
أولا: إننا مصريون وجزائريون، نقدم اعترافا متبادلاً بأن أطرافاً - قلت أو كثرت - من شعبي البلدين قد قامت بالتعدي على إخوانهم.. وقد تكرر ذلك إزاء مصريين مقيمين في الجزائر مؤخراً، وضد المنتخب الجزائري وجماهيره في مصر.. وأخيراً ضد جماهير مصر في السودان. يأتي ذلك الاعتراف في سياق أن تعميم الوردية ووصف الذات بالمحاسن وقذف الآخرين بالنقائص يُعقد الأمور ولا يحلها.
ثانيا: إننا نؤمن إيماناً عميقاً ولدينا قناعة راسخة أن كل تلك التجاوزات إنما قامت بها فئات متعصبة لا تمثل أبداً جمهور وشعبي البلدين، ونحن ننأى بأنفسنا عنها، ولأننا لا نستطيع أن نحكم على حقيقتها وحجمها بسبب عدم وجود تحقيق قضائي رسمي في أي من الدول الثلاثة، والضجيج الإعلامي الفوضوي، فإننا ننأى بأنفسنا عن تبادل الاتهامات بين الفعل ورد الفعل، ونبرأ إلى الله مما فعل هؤلاء وأولئك ..
ثالثا: إننا لا يهمنا حجم التجاوزات بقدر ما يهمنا أنها وقعت بالفعل، وأي تجاوز مهما كان صغيراً بحق أي من شعبي البلدين إنما هي خيانة لله والأوطان بل ولأخلاق الرياضة ورسالتها، ولذلك فنحن نعتذر كمصريين لبلد بلد المليون ونصف شهيد ونعتذر كجزائريين لأم الدنيا وشقيقة العرب الأولى مصر.
رابعا: إننا لا نريد إضاعة الحقوق الشخصية لمن مسهم الضر أو السوء المادي، بالتستر وراء الاعتذار المتبادل، لكننا في ذات الوقت لا نريد أن يتحول ذلك للمساس بالعلاقات بين الشعبين، ونرى أن كل من لحق به أذىً شخصي مادي من حقه أن يلجأ للقضاء في البلد الذي وقعت فيه الاعتداءات، حتى تأخذ العدالة مجراها، ونحن نثق بنزاهة القضاء واستقلاليته في كل من مصر والجزائر والسودان. مع التأكيد على فردانية الأحداث والتشديد على سلوك الطرق القانونية، والتذكير بنفي الأطراف الرسمية في كل بلد وقوع أي قتلى من الجانبين.
خامسا: لِما كانت الأنظمة السياسية على غير المستوى المأمول منها في التعامل مع الحدث، وعلى عكس مايجب عليهم، فنحن لا نعوّل على الأنظمة القائمة في التهدئة، ولأن فتح تحقيقات رسمية في التجاوزات في كلا البلدين هو منوط بالمسؤولين السياسيين في المقام الأول، فنحن إذن لا نتوقع ولا يجب أن ننتظر حدوث ذلك لكي يعذر بعضنا بعضاً.. إننا إذا عولنا عليهم ضاعت حقوقنا وضاعت أخوتنا كما ضيعت تلك الأنظمة كرامتنا وتقدمنا وسط الأمم عشرات السنين من قبل. لذلك نقول ثانية: نحن لا يجب أن ننتظر حدوث تحقيقات رسمية – وإن كنا نطالب بها – لكن لا ننتظرها لكي نبدأ مبادرات مصالحة حقيقية شعبية بين شعبي البلدين الحبيبين.
سادسا: إننا ندين بكل معاني الكلمة الإعلام الخاص اللامسؤول في البلدين، خاصة الفضائيات المصرية الخاصة، والصحف الجزائرية الخاصة، التي ضحت بكل مبادئ المهنة وشرف الكلمة، من أجل الكسب المادي والتربح على حساب الحقيقة أولاً وعلى حساب العلاقات بين البلدين.. ونحن نعرف ونوقن بحجم وكم المبالغات والمغالطات التي سيقت في تلك الوسائل الإعلامية المعروفة للجميع، ولذلك نطالب بعدم تصديق ما يصدر عنها من مبالغات بخصوص هذه القضية ثانية. ونطالبهم بالرجوع إلى العقل والحكمة ومبادئ المهنة.
سابعاً: كانت مصر وستظل هي والجزائر بلدين كبيرين في دائرتهما العربية والاسلامية وتشاركا معا منذ التحرر في البناء والإنتاج ولذلك فإن الشراكة الاقتصادية والانتاجية بين البلدين لا بد أن تستمر وأن تتطور ويتم إعادة بناء ما هُدم والحفاظ على المصالح الوطنية والقومية العليا للبلدين، وكل رجال الأعمال المصريين والجزائريين مدعوون للمساهمة فوراً في ذلك.
ثامناً: إن هذه المبادرة شعبية في المقام الأول، لا تنتظر دعماً رسمياً من أحد، ولا نعول حتى على المثقفين والنخبة في البلدين الذين دخل قطاع منهم على خط التهييج المتبادل وانساقوا وراء مايذاع من أكاذيب ومبالغات. ويتعهد كل من يتفق مع هذا البيان – بكل ما أوتي من قوة – أن يتوقف عن كونه حلقة في المسلسل الشيطاني، ويكظم غيظه، ويشدد من أزر إخوانه في البلدين للعودة إلى العقل والمودة. مهما نال شخصه من تجريح أو اتهامات بعدم الوطنية ، وليس كل من يزرع الورد يقابله الناس بالابتسامات. وإنما النصر صبر ساعة. وأخيراً وليس آخراً، إننا ندعو كل عاقل مصري وجزائري، وبقية الأشقاء العرب لمن يريد أن يعاوننا على ما نريد من حق أن يتعالى على ما أحس به من جراح أو إساءة جراء ما فعله بعض السفهاء من جمهور البلدين.. وأن يوقع هذه المبادراة.. التي هي الخطوة الأولى في خطوات أخرى لاحقة إن شاء الله سنعلنها تباعاً، نحو النهضة للبلدين والشعبين الحبيبين
باسم الله الرحمن الرحيم،
من منطلق التاريخ والعروبة والدين والإنسانية ومبادئ الأخلاق:
إننا نحن الموقعين أدناه على هذا البيان نوافق على روحه وفحواه، إننا في وقت أحوج ما نكون فيه لصوت العقل والضمير والترفع عن الصغائر والسفاسف من الأمور. إن لم يكن باسم العروبة والإسلام والوشائج العابرة للجغرافيا والتاريخ فعلى الأقل باسم المصالح المشتركة والفهم المتبادل الذين نحاول أن نصنعه مع الآخر الغربي، فما بالنا "بالآخر العربي"!
وفي زمن عجزت فيه النخبة عن قيادة الرأي العام، بل وسقط بعضهم في الامتحان، وظهر أن كل أغاني العروبة والوحدة التي قدموها كانت من رحم النفاق اللهم إلا قليل.. ثم تركت الساحة للبعض من غير المهنيين وأصحاب الرأي الفاسد لتضليل الناس وشغلهم عن عظائم الأمور.. ولذلك فالأولى بنا أن نأخذ زمام المبادرة.. ونوقع على هذا البيان المبدئي ترفعاً منا عن كل تلك المناوشات اللا أخلاقية..
أولا: إننا مصريون وجزائريون، نقدم اعترافا متبادلاً بأن أطرافاً - قلت أو كثرت - من شعبي البلدين قد قامت بالتعدي على إخوانهم.. وقد تكرر ذلك إزاء مصريين مقيمين في الجزائر مؤخراً، وضد المنتخب الجزائري وجماهيره في مصر.. وأخيراً ضد جماهير مصر في السودان. يأتي ذلك الاعتراف في سياق أن تعميم الوردية ووصف الذات بالمحاسن وقذف الآخرين بالنقائص يُعقد الأمور ولا يحلها.
ثانيا: إننا نؤمن إيماناً عميقاً ولدينا قناعة راسخة أن كل تلك التجاوزات إنما قامت بها فئات متعصبة لا تمثل أبداً جمهور وشعبي البلدين، ونحن ننأى بأنفسنا عنها، ولأننا لا نستطيع أن نحكم على حقيقتها وحجمها بسبب عدم وجود تحقيق قضائي رسمي في أي من الدول الثلاثة، والضجيج الإعلامي الفوضوي، فإننا ننأى بأنفسنا عن تبادل الاتهامات بين الفعل ورد الفعل، ونبرأ إلى الله مما فعل هؤلاء وأولئك ..
ثالثا: إننا لا يهمنا حجم التجاوزات بقدر ما يهمنا أنها وقعت بالفعل، وأي تجاوز مهما كان صغيراً بحق أي من شعبي البلدين إنما هي خيانة لله والأوطان بل ولأخلاق الرياضة ورسالتها، ولذلك فنحن نعتذر كمصريين لبلد بلد المليون ونصف شهيد ونعتذر كجزائريين لأم الدنيا وشقيقة العرب الأولى مصر.
رابعا: إننا لا نريد إضاعة الحقوق الشخصية لمن مسهم الضر أو السوء المادي، بالتستر وراء الاعتذار المتبادل، لكننا في ذات الوقت لا نريد أن يتحول ذلك للمساس بالعلاقات بين الشعبين، ونرى أن كل من لحق به أذىً شخصي مادي من حقه أن يلجأ للقضاء في البلد الذي وقعت فيه الاعتداءات، حتى تأخذ العدالة مجراها، ونحن نثق بنزاهة القضاء واستقلاليته في كل من مصر والجزائر والسودان. مع التأكيد على فردانية الأحداث والتشديد على سلوك الطرق القانونية، والتذكير بنفي الأطراف الرسمية في كل بلد وقوع أي قتلى من الجانبين.
خامسا: لِما كانت الأنظمة السياسية على غير المستوى المأمول منها في التعامل مع الحدث، وعلى عكس مايجب عليهم، فنحن لا نعوّل على الأنظمة القائمة في التهدئة، ولأن فتح تحقيقات رسمية في التجاوزات في كلا البلدين هو منوط بالمسؤولين السياسيين في المقام الأول، فنحن إذن لا نتوقع ولا يجب أن ننتظر حدوث ذلك لكي يعذر بعضنا بعضاً.. إننا إذا عولنا عليهم ضاعت حقوقنا وضاعت أخوتنا كما ضيعت تلك الأنظمة كرامتنا وتقدمنا وسط الأمم عشرات السنين من قبل. لذلك نقول ثانية: نحن لا يجب أن ننتظر حدوث تحقيقات رسمية – وإن كنا نطالب بها – لكن لا ننتظرها لكي نبدأ مبادرات مصالحة حقيقية شعبية بين شعبي البلدين الحبيبين.
سادسا: إننا ندين بكل معاني الكلمة الإعلام الخاص اللامسؤول في البلدين، خاصة الفضائيات المصرية الخاصة، والصحف الجزائرية الخاصة، التي ضحت بكل مبادئ المهنة وشرف الكلمة، من أجل الكسب المادي والتربح على حساب الحقيقة أولاً وعلى حساب العلاقات بين البلدين.. ونحن نعرف ونوقن بحجم وكم المبالغات والمغالطات التي سيقت في تلك الوسائل الإعلامية المعروفة للجميع، ولذلك نطالب بعدم تصديق ما يصدر عنها من مبالغات بخصوص هذه القضية ثانية. ونطالبهم بالرجوع إلى العقل والحكمة ومبادئ المهنة.
سابعاً: كانت مصر وستظل هي والجزائر بلدين كبيرين في دائرتهما العربية والاسلامية وتشاركا معا منذ التحرر في البناء والإنتاج ولذلك فإن الشراكة الاقتصادية والانتاجية بين البلدين لا بد أن تستمر وأن تتطور ويتم إعادة بناء ما هُدم والحفاظ على المصالح الوطنية والقومية العليا للبلدين، وكل رجال الأعمال المصريين والجزائريين مدعوون للمساهمة فوراً في ذلك.
ثامناً: إن هذه المبادرة شعبية في المقام الأول، لا تنتظر دعماً رسمياً من أحد، ولا نعول حتى على المثقفين والنخبة في البلدين الذين دخل قطاع منهم على خط التهييج المتبادل وانساقوا وراء مايذاع من أكاذيب ومبالغات. ويتعهد كل من يتفق مع هذا البيان – بكل ما أوتي من قوة – أن يتوقف عن كونه حلقة في المسلسل الشيطاني، ويكظم غيظه، ويشدد من أزر إخوانه في البلدين للعودة إلى العقل والمودة. مهما نال شخصه من تجريح أو اتهامات بعدم الوطنية ، وليس كل من يزرع الورد يقابله الناس بالابتسامات. وإنما النصر صبر ساعة. وأخيراً وليس آخراً، إننا ندعو كل عاقل مصري وجزائري، وبقية الأشقاء العرب لمن يريد أن يعاوننا على ما نريد من حق أن يتعالى على ما أحس به من جراح أو إساءة جراء ما فعله بعض السفهاء من جمهور البلدين.. وأن يوقع هذه المبادراة.. التي هي الخطوة الأولى في خطوات أخرى لاحقة إن شاء الله سنعلنها تباعاً، نحو النهضة للبلدين والشعبين الحبيبين
in english
Common Decision.. Won't separate..
In the name of Allah the most merciful,
In terms of history, religion, Arabism, humanity and the principles of ethics:
We, the undersigned, agree to this statement on the spirit and content, although some might have reservations on some of its articles but at the current time in which we are in greatest need for the voice of reason and conscience and to rise above the pettiness and nonsense things. If not in the name of Arabism and Islam and the cross ties of geography and history, at least on behalf of common interests and mutual understanding that we are trying to make off with the other west, let alone "the other Arab!"
At a time when the elite has failed to take the leadership of public opinion, and some of them fell in the exam, and it appeared that all songs of Arabism and unity that they presented was from the womb of hypocrisy except a few .. Then the scene was left to the non-professionals and bad opinion makers to mislead people and engage them in unnecessary issues. It is therefore better for us to take the lead. And sign this statement of principle for all of us to drive up the skirmish immoral.
First: We as Egyptians and Algerians offer a mutual recognition that some parties - or less abounded - from people of both countries had encroached on their fellow brothers. This was repeated against the Egyptian residents in Algeria recently, against the Algerian national team and their fans in Egypt and finally, against the masses of Egypt in Sudan. This comes in the context of recognition that the circulation of the rosary and self-description with flower and depicting the others with defects complicate matters and does not solve anything.
Second: We strongly believe and with a firm conviction that all these violations were committed by nothing but some fanatical groups that do not represent the public and never the two nations. We distance ourselves from that, and for that we can neither judge the reality and the size of it because of the lack of any formal judicial investigation in any of the three countries, nor the chaotic media hype. We dissociate ourselves from the exchange of accusations between the action and reaction, and are free to God from what they've done.
Third: We do not care about size of the abuses as much as we care about the fact of it been a reality that took place, any override no matter how small to any of the two nations is nothing but a betrayal of God and the homelands and also for the ethics of sport and its mission, so we Egyptians apologize to country of the million martyrs and apologize as Algerians to our elder sister Egypt.
Fourth: We do not want to waste the personal rights for those touched by physical or financial harm by hiding behind a mutual apology, but at the same time do not want to turn that as a reason of prejudice relations between the two nations. We believe that each person that sustained a personal injury has the right to recourse to the courts in the country in which the attacks took place, so that justice is done. We trust the integrity and independence of the judiciary in Egypt, Algeria and Sudan. With an emphasis on the individualism of the events and the emphasis on juvenile behavior of due process, and to recall the statements of officials in both countries of denying the occurrence of any deaths on both sides.
Fifth: As the political systems haven't been on the desired level of dealing with the event, contrary to what should be on them, we do not rely on the existing regimes in calling for calm. And because starting a formal investigation of abuses in both countries is the responsibility of officials in the first place, then we do not expect or have to wait for that to happen to excuse each other .We are losing, if we have to depend on them, our rights and brotherhood just as these regimes have forfeited our dignity and progress for decades. Therefore, we say again: We must not wait for official investigations - although we call for them - but do not wait for it to start genuine reconciliation initiatives on both sides.
Sixth: We condemn, with all that the word holds, the irresponsible private media in both countries, especially the Egyptian private satellite channels, the Algerian press who sacrificed principles of the profession and honor of the word, for materialistic gains and profiteering at the expense of the truth and at the expense of relations between the two countries. We know and are certain how the size of exaggerations and falsehoods that were given in the media is known to everybody, and we therefore call not to believe what comes out of their exaggerations about this issue again. And we want them to back to reason, wisdom and principles of the profession.
Seventh: In accordance with their Arabic and Islamic spheres, Egypt & Algeria, were and will remain two big countries who shared together, since their liberation, efforts in building and production. That's why the economic and productive partnership between them should be continued and developed, to rebuild what was ruined and to preserve the supreme national interests of both countries. All Algerian and Egyptian business men are invited to participate immediately in these aspects.
Eighth: This initiative is a Civil Initiate started by the ordinary people the first place and does not wait for any official support from any authority and we don't rely even on intellectuals or the elite in both countries where sectors among them have entered the line of mutual agitation and have been driven by what is broadcasted of lies and exaggerations.
And pledge to each agreed with the statement, with all his strength, to stop being a part of the devil series, to repress his fury, and to reinforce his brothers in both countries in order to return to reason and amicability whatever slander or accusations of being unpatriotic harmed him. As not everyone who sows flowers would be faced by smiles. Victory but the patience of an hour.
Lastly but not finally, we call all sane Egyptian, Algerian and the rest of our Arab brothers who want to help us achieve the right we want to transcend what he felt of wounds or offense as a result of what some foolish people among both countries' audience have done and to sign this statement which is only the first step and shall be followed by other steps, God willing, that we'll announce respectively.. Towards the advancement for both countries and both lovely people
in Frensh
Déclaration : décision commune…on se sépare jamais
Au nom de Dieu, le Clément le très Miséricordieux,
En termes de l’Histoire, la Religion, le nationalisme, l'humanité et les principes moraux:
Nous déclarons, nous les soussignés, avoir lu et acceptés le contenu de cet accord puisque nous sommes, à l’heure actuelle, plus besoin que jamais, d’entendre la voix de la raison et de la conscience et de s'élever au-dessus des petitesses. Si ce n'est pas au nom du nationalisme, de l'islam et les traverses de la géographie et l'histoire, au moins au nom d'intérêts communs et la compréhension mutuelle que nous essayons de faire avec l'Occident (l’Autre), et avant tout avec « l’Autre » arabe !
À une époque où l'élite n'a pas réussi à prendre la bonne direction de l'opinion publique, et certains d'entre eux sont tenus à l’échec, et il est apparu que toutes les chansons du nationalisme et de l'unité qu'ils ont présenté n’a été que de la pure hypocrisie, à l’exception de quelques uns. … Puis la scène est laissée aux débutants et les corrompus pour tromper les peuples et les faire participer à des questions inutiles. Il est donc préférable pour nous de prendre les devants et de signer cette déclaration de principes afin qu’on puisse rétablir la réconciliation.
Premièrement: Nous, en tant comme qu’égyptiens et algériens, nous reconnaissons mutuellement que certains partis – nombreux ou minoritaires- du peuple des deux pays ont agressé leurs frères. Cela a été répété contre les habitants d'Egypte en Algérie, et récemment, contre l'équipe nationale algérienne et leurs fans en Égypte et, enfin, contre le public égyptien au Soudan. Cette reconnaissance vient de démentir l’égoïsme et la haine que ne mène nulle part.
Deuxièmement: Nous croyons fermement et avec une forte conviction que toutes ces violations ont été commises par des fanatiques qui ne représentent ni le public ni les deux nations. Nous nous éloignons de cette bassesse parce que nous ne pouvons en juger ni la réalité ni l'ampleur à cause de l'absence de toute enquête judiciaire officielle dans les trois pays et le chaos médiatique. Nous nous dissocions des échanges d'accusations (action et réaction), et seul Dieu peut en être le juge.
Troisièmement: Nous ne nous préoccupons pas de la taille des abus autant que nous nous préoccupons du fait qu’il s’agit des actes de violence qui ont eu lieu, et nous les considérons comme une trahison devant Dieu, la patrie et l'éthique du sport et de son mission. Pour cette raison, nous présentons, nous les égyptiens, tout nos excuses au pays d’un million et demi de martyrs. D’autre part, nous présentons, nous les algériens, tout nos excuses à notre sœur aînée, l’Egypte.
Quatrièmement: Nous ne voulons pas gaspiller les droits personnels des personnes touchées par un dommage physique ou financier en se cachant derrière des excuses mutuelles, mais en même temps nous nous ne voulons pas mettre en cause les relations historiques entre les deux nations. Nous croyons que chaque personne qui a subi une blessure corporelle a le droit de recourir aux tribunaux dans le pays où les attaques ont eu lieu, afin que la justice soit faite. Nous avons confiance en l'intégrité et l'indépendance du pouvoir judiciaire en Égypte, en Algérie et au Soudan. Nous soulignons aussi l’aspect individuel de ces comportements et nous conseillons les victimes de la violence de suivre les procédures légales. Rappelant aussi que les déclarations des responsables de deux pays ont nié la survenance d'un décès chez le deux côtés.
Cinquièmement: Comme les autorités politiques en place n'ont pas été à la hauteur pour faire face à l'événement, contrairement à ce qui devrait être, nous ne nous comptant pas sur les régimes existants en appelant au calme. Et parce que l’ouverture d'une enquête officielle dans les deux pays est la responsabilité des politiciens en premier lieu. Nous perdons certainement, si nous devons compter sur eux, nos droits et notre fraternité, tout comme ces régimes ont confisqué notre dignité et notre progrès depuis des décennies. Par conséquent, nous affirmons encore: Nous ne devons pas attendre les enquêtes officielles - même si nous les espérant- pour qu'on puisse commencer les initiatives de réconciliation véritable entre les deux côtés.
Sixièmement: Nous condamnons, l'irresponsabilité des médias privés dans les deux pays, en particulier les chaînes satellitaires privées égyptiennes, la presse algérienne qui ont sacrifié les principes de la profession et l'honneur de la parole, pour des gains matériels et des objectifs arrivistes au détriment de la vérité et à la charge des relations entre les deux pays. Nous savons avec certitude les taux d'exagérations et de mensonges qui ont été diffusées par les médias, et nous demandons donc de ne pas croire à ces conneries au sujet de cette question de nouveau. Et nous voulons qu'ils retournent à la raison, la sagesse et les principes de la profession.
Septièmement: En accord avec leur univers arabe et islamique, l'Egypte et l'Algérie, ont été et resteront deux grands pays qui ont partagé ensemble, depuis leur libération, les efforts dans la construction et la production. C'est pourquoi le partenariat économique entre eux devraient être poursuivies et développées, pour reconstruire ce qui a été ruinée et de préserver les intérêts nationaux suprêmes des deux pays. Tous les hommes d'affaires égyptiens et algériens sont invités à répondre immédiatement à cet appel.
Huitièmement: Cette initiative est populaire et n'attend aucun soutien officiel d'aucune autorité et nous ne nous comptant pas même sur les intellectuels ou les élites dans les deux pays où une partie d’entre eux a contribué à l’agitation mutuelle.
Chaque participant à cette déclaration est engagé à cesser d'être partie de cette comédie, à réprimer sa fureur, et de convaincre ses frères dans les deux pays afin qu’ils reviennent à la raison, quelle que soit la diffamation ou les accusations de manque de patriotisme qu’on pourrait lui attribuait. « La Victoire n’est que la patience d'une heure. »
Enfin, nous appelons tous les sages égyptiens, algériens et le reste de nos frères arabes qui veulent nous aider à concrétiser cette réconciliation d’être au-dessus de la haine et de signer cette déclaration qui ne sera que la première étape et doit être suivie par d'autres étapes, si Dieu le veut, que nous allons annoncer prochainement pour l'avancement et le développement de deux pays frères.
In the name of Allah the most merciful,
In terms of history, religion, Arabism, humanity and the principles of ethics:
We, the undersigned, agree to this statement on the spirit and content, although some might have reservations on some of its articles but at the current time in which we are in greatest need for the voice of reason and conscience and to rise above the pettiness and nonsense things. If not in the name of Arabism and Islam and the cross ties of geography and history, at least on behalf of common interests and mutual understanding that we are trying to make off with the other west, let alone "the other Arab!"
At a time when the elite has failed to take the leadership of public opinion, and some of them fell in the exam, and it appeared that all songs of Arabism and unity that they presented was from the womb of hypocrisy except a few .. Then the scene was left to the non-professionals and bad opinion makers to mislead people and engage them in unnecessary issues. It is therefore better for us to take the lead. And sign this statement of principle for all of us to drive up the skirmish immoral.
First: We as Egyptians and Algerians offer a mutual recognition that some parties - or less abounded - from people of both countries had encroached on their fellow brothers. This was repeated against the Egyptian residents in Algeria recently, against the Algerian national team and their fans in Egypt and finally, against the masses of Egypt in Sudan. This comes in the context of recognition that the circulation of the rosary and self-description with flower and depicting the others with defects complicate matters and does not solve anything.
Second: We strongly believe and with a firm conviction that all these violations were committed by nothing but some fanatical groups that do not represent the public and never the two nations. We distance ourselves from that, and for that we can neither judge the reality and the size of it because of the lack of any formal judicial investigation in any of the three countries, nor the chaotic media hype. We dissociate ourselves from the exchange of accusations between the action and reaction, and are free to God from what they've done.
Third: We do not care about size of the abuses as much as we care about the fact of it been a reality that took place, any override no matter how small to any of the two nations is nothing but a betrayal of God and the homelands and also for the ethics of sport and its mission, so we Egyptians apologize to country of the million martyrs and apologize as Algerians to our elder sister Egypt.
Fourth: We do not want to waste the personal rights for those touched by physical or financial harm by hiding behind a mutual apology, but at the same time do not want to turn that as a reason of prejudice relations between the two nations. We believe that each person that sustained a personal injury has the right to recourse to the courts in the country in which the attacks took place, so that justice is done. We trust the integrity and independence of the judiciary in Egypt, Algeria and Sudan. With an emphasis on the individualism of the events and the emphasis on juvenile behavior of due process, and to recall the statements of officials in both countries of denying the occurrence of any deaths on both sides.
Fifth: As the political systems haven't been on the desired level of dealing with the event, contrary to what should be on them, we do not rely on the existing regimes in calling for calm. And because starting a formal investigation of abuses in both countries is the responsibility of officials in the first place, then we do not expect or have to wait for that to happen to excuse each other .We are losing, if we have to depend on them, our rights and brotherhood just as these regimes have forfeited our dignity and progress for decades. Therefore, we say again: We must not wait for official investigations - although we call for them - but do not wait for it to start genuine reconciliation initiatives on both sides.
Sixth: We condemn, with all that the word holds, the irresponsible private media in both countries, especially the Egyptian private satellite channels, the Algerian press who sacrificed principles of the profession and honor of the word, for materialistic gains and profiteering at the expense of the truth and at the expense of relations between the two countries. We know and are certain how the size of exaggerations and falsehoods that were given in the media is known to everybody, and we therefore call not to believe what comes out of their exaggerations about this issue again. And we want them to back to reason, wisdom and principles of the profession.
Seventh: In accordance with their Arabic and Islamic spheres, Egypt & Algeria, were and will remain two big countries who shared together, since their liberation, efforts in building and production. That's why the economic and productive partnership between them should be continued and developed, to rebuild what was ruined and to preserve the supreme national interests of both countries. All Algerian and Egyptian business men are invited to participate immediately in these aspects.
Eighth: This initiative is a Civil Initiate started by the ordinary people the first place and does not wait for any official support from any authority and we don't rely even on intellectuals or the elite in both countries where sectors among them have entered the line of mutual agitation and have been driven by what is broadcasted of lies and exaggerations.
And pledge to each agreed with the statement, with all his strength, to stop being a part of the devil series, to repress his fury, and to reinforce his brothers in both countries in order to return to reason and amicability whatever slander or accusations of being unpatriotic harmed him. As not everyone who sows flowers would be faced by smiles. Victory but the patience of an hour.
Lastly but not finally, we call all sane Egyptian, Algerian and the rest of our Arab brothers who want to help us achieve the right we want to transcend what he felt of wounds or offense as a result of what some foolish people among both countries' audience have done and to sign this statement which is only the first step and shall be followed by other steps, God willing, that we'll announce respectively.. Towards the advancement for both countries and both lovely people
in Frensh
Déclaration : décision commune…on se sépare jamais
Au nom de Dieu, le Clément le très Miséricordieux,
En termes de l’Histoire, la Religion, le nationalisme, l'humanité et les principes moraux:
Nous déclarons, nous les soussignés, avoir lu et acceptés le contenu de cet accord puisque nous sommes, à l’heure actuelle, plus besoin que jamais, d’entendre la voix de la raison et de la conscience et de s'élever au-dessus des petitesses. Si ce n'est pas au nom du nationalisme, de l'islam et les traverses de la géographie et l'histoire, au moins au nom d'intérêts communs et la compréhension mutuelle que nous essayons de faire avec l'Occident (l’Autre), et avant tout avec « l’Autre » arabe !
À une époque où l'élite n'a pas réussi à prendre la bonne direction de l'opinion publique, et certains d'entre eux sont tenus à l’échec, et il est apparu que toutes les chansons du nationalisme et de l'unité qu'ils ont présenté n’a été que de la pure hypocrisie, à l’exception de quelques uns. … Puis la scène est laissée aux débutants et les corrompus pour tromper les peuples et les faire participer à des questions inutiles. Il est donc préférable pour nous de prendre les devants et de signer cette déclaration de principes afin qu’on puisse rétablir la réconciliation.
Premièrement: Nous, en tant comme qu’égyptiens et algériens, nous reconnaissons mutuellement que certains partis – nombreux ou minoritaires- du peuple des deux pays ont agressé leurs frères. Cela a été répété contre les habitants d'Egypte en Algérie, et récemment, contre l'équipe nationale algérienne et leurs fans en Égypte et, enfin, contre le public égyptien au Soudan. Cette reconnaissance vient de démentir l’égoïsme et la haine que ne mène nulle part.
Deuxièmement: Nous croyons fermement et avec une forte conviction que toutes ces violations ont été commises par des fanatiques qui ne représentent ni le public ni les deux nations. Nous nous éloignons de cette bassesse parce que nous ne pouvons en juger ni la réalité ni l'ampleur à cause de l'absence de toute enquête judiciaire officielle dans les trois pays et le chaos médiatique. Nous nous dissocions des échanges d'accusations (action et réaction), et seul Dieu peut en être le juge.
Troisièmement: Nous ne nous préoccupons pas de la taille des abus autant que nous nous préoccupons du fait qu’il s’agit des actes de violence qui ont eu lieu, et nous les considérons comme une trahison devant Dieu, la patrie et l'éthique du sport et de son mission. Pour cette raison, nous présentons, nous les égyptiens, tout nos excuses au pays d’un million et demi de martyrs. D’autre part, nous présentons, nous les algériens, tout nos excuses à notre sœur aînée, l’Egypte.
Quatrièmement: Nous ne voulons pas gaspiller les droits personnels des personnes touchées par un dommage physique ou financier en se cachant derrière des excuses mutuelles, mais en même temps nous nous ne voulons pas mettre en cause les relations historiques entre les deux nations. Nous croyons que chaque personne qui a subi une blessure corporelle a le droit de recourir aux tribunaux dans le pays où les attaques ont eu lieu, afin que la justice soit faite. Nous avons confiance en l'intégrité et l'indépendance du pouvoir judiciaire en Égypte, en Algérie et au Soudan. Nous soulignons aussi l’aspect individuel de ces comportements et nous conseillons les victimes de la violence de suivre les procédures légales. Rappelant aussi que les déclarations des responsables de deux pays ont nié la survenance d'un décès chez le deux côtés.
Cinquièmement: Comme les autorités politiques en place n'ont pas été à la hauteur pour faire face à l'événement, contrairement à ce qui devrait être, nous ne nous comptant pas sur les régimes existants en appelant au calme. Et parce que l’ouverture d'une enquête officielle dans les deux pays est la responsabilité des politiciens en premier lieu. Nous perdons certainement, si nous devons compter sur eux, nos droits et notre fraternité, tout comme ces régimes ont confisqué notre dignité et notre progrès depuis des décennies. Par conséquent, nous affirmons encore: Nous ne devons pas attendre les enquêtes officielles - même si nous les espérant- pour qu'on puisse commencer les initiatives de réconciliation véritable entre les deux côtés.
Sixièmement: Nous condamnons, l'irresponsabilité des médias privés dans les deux pays, en particulier les chaînes satellitaires privées égyptiennes, la presse algérienne qui ont sacrifié les principes de la profession et l'honneur de la parole, pour des gains matériels et des objectifs arrivistes au détriment de la vérité et à la charge des relations entre les deux pays. Nous savons avec certitude les taux d'exagérations et de mensonges qui ont été diffusées par les médias, et nous demandons donc de ne pas croire à ces conneries au sujet de cette question de nouveau. Et nous voulons qu'ils retournent à la raison, la sagesse et les principes de la profession.
Septièmement: En accord avec leur univers arabe et islamique, l'Egypte et l'Algérie, ont été et resteront deux grands pays qui ont partagé ensemble, depuis leur libération, les efforts dans la construction et la production. C'est pourquoi le partenariat économique entre eux devraient être poursuivies et développées, pour reconstruire ce qui a été ruinée et de préserver les intérêts nationaux suprêmes des deux pays. Tous les hommes d'affaires égyptiens et algériens sont invités à répondre immédiatement à cet appel.
Huitièmement: Cette initiative est populaire et n'attend aucun soutien officiel d'aucune autorité et nous ne nous comptant pas même sur les intellectuels ou les élites dans les deux pays où une partie d’entre eux a contribué à l’agitation mutuelle.
Chaque participant à cette déclaration est engagé à cesser d'être partie de cette comédie, à réprimer sa fureur, et de convaincre ses frères dans les deux pays afin qu’ils reviennent à la raison, quelle que soit la diffamation ou les accusations de manque de patriotisme qu’on pourrait lui attribuait. « La Victoire n’est que la patience d'une heure. »
Enfin, nous appelons tous les sages égyptiens, algériens et le reste de nos frères arabes qui veulent nous aider à concrétiser cette réconciliation d’être au-dessus de la haine et de signer cette déclaration qui ne sera que la première étape et doit être suivie par d'autres étapes, si Dieu le veut, que nous allons annoncer prochainement pour l'avancement et le développement de deux pays frères.
للتوقيع to sing
http://www.petitiononline.com/Algypt/petition-sign.html
للتوقيع اضغط هنا
to sing click here
http://www.petitiononline.com/Algypt/petition-sign.html
للتوقيع اضغط هنا
to sing click here
Comments
ولن نفترق وربنا يعدى هذه الغيمه
وأن لايبقى فى النفوس أثر
تحياتى