«كفاية» تنظم وقفة احتجاجية أمام «الشعب» فى ٣ أكتوبر لإقالة عدلى حسين
عبد الحليم قنديل تصوير كريم البحيرى
أعلنت حركة كفاية تنظيم وقفة احتجاجية فى ٣ أكتوبر المقبل أمام مجلس الشعب للمطالبة بإقالة المستشار عدلى حسين، محافظ القليوبية، بعد أن ثبت فى التحقيقات تورط المحليات فى كارثة تلوث مياه شرب قرية البرادعة، إلى جانب جهات أخرى.
وطالب محسن راضى، عضو مجلس الشعب، خلال حفل إفطار نظمته «كفاية» بمدينة بنها بالقليوبية، أمس الأول - محافظ القليوبية بتقديم استقالته كما وعد، مشيرا إلى أن مطلب إقالة أى مسؤول حق طبيعى للشعب، متهما البرلمان بأنه فقد صلاحياته فى معالجة قضية البرادعة، مؤكدا أن قرى كفر سندنهور وكفر الحصة ودجوى بمركز بنها تشرب المياه المختلطة بالمجارى.
ونفى عبد الحليم قنديل، المنسق العام لحركة كفاية، تأييد الحركة توريث الرئيس مبارك الحكم لنجله جمال، مؤكدا أن المصريين يتعرضون لـ«إبادة مع سبق الإصرار والترصد كما حدث فى كارثة التيفود بالقليوبية التى صارت عنوانا لمصر بأكملها حيث شرب المواطنون المياه المختلطة بالصرف الصحى».
وهاجم قنديل وسائل الإعلام التى وصفها بأنها «تدار أمنيا»، ودأبت على اختراع أكذوبة أن كفاية ماتت منذ سنوات ويحاولون الحط من سمعة الحركة وتشويه صورته، مطالبا بالإفراج عن مجدى حسين وعبدالمنعم أبوالفتوح، رافضا محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية، مؤكدا أن السجن هو المكان الطبيعى لأى شخص حر فى مصر
كتب محمد محمود خليل
أعلنت حركة كفاية تنظيم وقفة احتجاجية فى ٣ أكتوبر المقبل أمام مجلس الشعب للمطالبة بإقالة المستشار عدلى حسين، محافظ القليوبية، بعد أن ثبت فى التحقيقات تورط المحليات فى كارثة تلوث مياه شرب قرية البرادعة، إلى جانب جهات أخرى.
وطالب محسن راضى، عضو مجلس الشعب، خلال حفل إفطار نظمته «كفاية» بمدينة بنها بالقليوبية، أمس الأول - محافظ القليوبية بتقديم استقالته كما وعد، مشيرا إلى أن مطلب إقالة أى مسؤول حق طبيعى للشعب، متهما البرلمان بأنه فقد صلاحياته فى معالجة قضية البرادعة، مؤكدا أن قرى كفر سندنهور وكفر الحصة ودجوى بمركز بنها تشرب المياه المختلطة بالمجارى.
ونفى عبد الحليم قنديل، المنسق العام لحركة كفاية، تأييد الحركة توريث الرئيس مبارك الحكم لنجله جمال، مؤكدا أن المصريين يتعرضون لـ«إبادة مع سبق الإصرار والترصد كما حدث فى كارثة التيفود بالقليوبية التى صارت عنوانا لمصر بأكملها حيث شرب المواطنون المياه المختلطة بالصرف الصحى».
وهاجم قنديل وسائل الإعلام التى وصفها بأنها «تدار أمنيا»، ودأبت على اختراع أكذوبة أن كفاية ماتت منذ سنوات ويحاولون الحط من سمعة الحركة وتشويه صورته، مطالبا بالإفراج عن مجدى حسين وعبدالمنعم أبوالفتوح، رافضا محاكمة المدنيين أمام المحاكم العسكرية، مؤكدا أن السجن هو المكان الطبيعى لأى شخص حر فى مصر
Comments