ننفرد بنشر الأسرار الجنسية لأعضاء شركة «سماسرة الأديان» أسسها «اللقيط» وزوجته ومحام ورجل أعمال
نشر بجريدة صوت الأمة
كتب:كريم البحيري
في إطار حرب الأسلمة والتنصير انشغل المجتمع بأمور لاتسمن ولاتغني من جوع فلا فائدة تعود علي المسيحية من اضافة مسلم لها ولا العكس وتكون المحصلة النهائية في غير الصالح العام، أمور أقل ما توصف به بأنها تافهة تسير في طريق تدمير ثوابت المجتمع والوحدة الوطنية وتركيز الجهود الرسمية في مواجهتها مع اهمال ما هوأهم منها لصالح قلة من الشيوخ والقساوسة من ذوي العقول والآفاق الضيقة ونحن لانسلط الضوء عليها إلا من منطلق الايمان بدور الصحافة في رصد الواقع.
علي أي حال فبعد أن أزاحت «صوت الأمة» الستار عن عصابات التنصير التي اجتاحت منطقة وسط القاهرة منذ فترة ليست بالبعيدة نكشف النقاب عن علاقات أعضاء إحدي هذه العصابات برجال أعمال أقباط يدعمون هذه الشبكات المرفوضة من جانب الكنيسة قبل غيرها وفي مقدمتهم «ع.ف» الذي يستغل نفوذه في أهداف من شأنها تكدير الاستقرار حيث يدعم بأمواله المتنصرين ويثير الفتن.
ويمثل «ن.ف» الضلع الثاني في شبكة سماسرة الاديان العدو اللدود لـ«ع.ف» بعد أن كان شريكا له من قبل في مركز لحقوق الاقباط ووقعت بينهما مشاجرة كبيرة.
ويعد «ن.ف» الداعم لثاني حركة قبطية تساند المتنصرين من خلال علاقات فاسدة ببعض شبكات أقباط المهجر.
ويستخدم «ف.ف» أحد المراكز التي يرأس مجلس اداراتها كستار لـ«البيزنس» في مجال الاديان ويمثل اليد اليمني لـ«ع.ف» ملك الحصول علي التمويلات من مركز اقباط المهجر في أمريكا ومنظمات تحمل الجنسية الاسرائيلية وتحرص علي اثارة الفتنة الطائفية في مصر.
ويعد «ف.ف» من أشرس واخطر سماسرة الاديان لتلاعبه حيث كان في السابق عضوا بحركة «أزهريون من أجل التغيير» متمسكا بشعار «الاسلام هو الحل» ما اثار غضب بعض الاعضاء في الحركة من الليبراليين والعلمانيين واليساريين الذين كانوا يعتقدون أن الحركة سياسية هادفة للتغير وأن اسم أزهريون لمجرد وجودها بداخل جامعة الازهر وليس لأنها تحمل طابعاً دينياً وبعد ذلك التحق «ف.ف» بحزب العمل الاسلامي وتعرض للطرد لسوء سلوكه ليعلن «إلحاده» مدعيا أن أعضاء «العمل» ضموه كي يردوه لدينه مرة أخري ليس لأنه مؤمن بالافكار الاسلامية بعد ذلك توجه الي الفكر اليساري وفي أحد المراكز تعرف بالمتنصر «م.ح» وصارا أصدقاء بعدها أعلن أنه ليبرالي وحاول الانضمام للعديد من الاحزاب الليبرالية قبل أن يجد أن سمسرة الاديان مربحة أكثر فسعي لاستغلال عدد من الاشخاص للوصول لاغراضه ولانه بارع في الخداع استطاع في فترة بسيطة اقامة علاقات داخل وخارج مصر.
يذكر أن «ف.ف» يعمل حاليا ضمن مركز لحقوق الاقباط بأمريكا ودعا السفير الاسرائيلي الي مؤتمر تأسيسي لحركة «الدفاع عن الاقليات الذي رفض الحضور مع توجيه الشكر وبعد المؤتمر ترجم البيان التأسيسي للحركة الي اللغة العبرية وأرسله الي السفارة الاسرائيلية.
بدأ المذكور حياته بإعلان انه «لقيط» مدعما ذلك بمستند في محاولة لكسب تعاطف الاخرين واهتمامهم رغم أن والدته أعلنت أن هذا المستند مزور وأن ادعاءه جاء انتقاما من افراد اسرته الذين يكرهونه، حياته اليومية تبدأ من «عمارات» وسط البلد وتنتهي بالعلاقات الجنسية مع العاهرات وفق اعترافه لاينكر اعترافه بإسرائيل ولايرفض التعامل معها وشارك في مظاهرة ترفض حماس وتطالب بتدميرها.
هذا اللقيط يعرف في أوساط وسط البلد بسمسار الاديان ومن يرغب في الحصول علي أموال يذهب له فينصحه بالتحول الي التنصير أو والبهائية أو الاسلام إن لم يكن مسلما أو غير ذلك من الاتجاهات.
«ج.ع» زوجة «ف.ف» وشريكته في السمسرة وكانت عضوة بأحد الاحزاب وتعمل في جريدته قبل فصلها بعد أن قامت باعمال كثيرة مخالفة لافكار الحزب مثل القبول بالتعامل مع منظمات امريكية وإعلان أنها ليست ضد دولة اسرائيل وكان أول نشاط لها بالمركز الخاص بزوجها هو بيان ووقفة احتجاجية لتأييد مولد أبوحصيرة وادانة الانتهاكات التي تحدث ضد مرتاديه، الفتاة في ثلاثينيات العمر جاءت من بلدتها الريفية لتنبهر بالمدينة ولكنها اصطدمت بالواقع المرير أنها بدون عمل ووصل الامر الي أنها كانت تقيم ليلها علي المقاهي لعجزها عن استئجار شقة تعرفت بأحد الفنانين وتزوجته إلا أنه كان من الرافضين للعمل في سمسرة الاديان فطلبت الطلاق لتتزوج «ف.ف» بعد انتهاء شهور عدتها لتسير علي نهجه تبدأ يومها بتناول المخدرات وترتمي في أحضان الجميع.
تستعد الآن لخوض انتخابات مجلس الشعب علي قائمة أحد أهم الاحزاب الليبرالية الجديدة، مما أدي الي سخط العديد من الاعضاء والتهديد باستقالة جماعية في حالة حدوث ذلك تعد من أنشط اعضاء الحركة التي أسسها زوجها والضلع الاساسي في شبكة سمسرة الاديان من خلال مقر للمركز بميدان رمسيس ساهم به أحد المشبوهين والذي يعمل في إحدي المهن المقدسة للدفاع عن الحق استغل معرفته بالقوانين لاغراض مشبوهة ويعتبر هو الشريك الثالث والمستشار القانوني للمركز وأحد أضلاع شركة سماسرة الاديان
كتب:كريم البحيري
في إطار حرب الأسلمة والتنصير انشغل المجتمع بأمور لاتسمن ولاتغني من جوع فلا فائدة تعود علي المسيحية من اضافة مسلم لها ولا العكس وتكون المحصلة النهائية في غير الصالح العام، أمور أقل ما توصف به بأنها تافهة تسير في طريق تدمير ثوابت المجتمع والوحدة الوطنية وتركيز الجهود الرسمية في مواجهتها مع اهمال ما هوأهم منها لصالح قلة من الشيوخ والقساوسة من ذوي العقول والآفاق الضيقة ونحن لانسلط الضوء عليها إلا من منطلق الايمان بدور الصحافة في رصد الواقع.
علي أي حال فبعد أن أزاحت «صوت الأمة» الستار عن عصابات التنصير التي اجتاحت منطقة وسط القاهرة منذ فترة ليست بالبعيدة نكشف النقاب عن علاقات أعضاء إحدي هذه العصابات برجال أعمال أقباط يدعمون هذه الشبكات المرفوضة من جانب الكنيسة قبل غيرها وفي مقدمتهم «ع.ف» الذي يستغل نفوذه في أهداف من شأنها تكدير الاستقرار حيث يدعم بأمواله المتنصرين ويثير الفتن.
ويمثل «ن.ف» الضلع الثاني في شبكة سماسرة الاديان العدو اللدود لـ«ع.ف» بعد أن كان شريكا له من قبل في مركز لحقوق الاقباط ووقعت بينهما مشاجرة كبيرة.
ويعد «ن.ف» الداعم لثاني حركة قبطية تساند المتنصرين من خلال علاقات فاسدة ببعض شبكات أقباط المهجر.
ويستخدم «ف.ف» أحد المراكز التي يرأس مجلس اداراتها كستار لـ«البيزنس» في مجال الاديان ويمثل اليد اليمني لـ«ع.ف» ملك الحصول علي التمويلات من مركز اقباط المهجر في أمريكا ومنظمات تحمل الجنسية الاسرائيلية وتحرص علي اثارة الفتنة الطائفية في مصر.
ويعد «ف.ف» من أشرس واخطر سماسرة الاديان لتلاعبه حيث كان في السابق عضوا بحركة «أزهريون من أجل التغيير» متمسكا بشعار «الاسلام هو الحل» ما اثار غضب بعض الاعضاء في الحركة من الليبراليين والعلمانيين واليساريين الذين كانوا يعتقدون أن الحركة سياسية هادفة للتغير وأن اسم أزهريون لمجرد وجودها بداخل جامعة الازهر وليس لأنها تحمل طابعاً دينياً وبعد ذلك التحق «ف.ف» بحزب العمل الاسلامي وتعرض للطرد لسوء سلوكه ليعلن «إلحاده» مدعيا أن أعضاء «العمل» ضموه كي يردوه لدينه مرة أخري ليس لأنه مؤمن بالافكار الاسلامية بعد ذلك توجه الي الفكر اليساري وفي أحد المراكز تعرف بالمتنصر «م.ح» وصارا أصدقاء بعدها أعلن أنه ليبرالي وحاول الانضمام للعديد من الاحزاب الليبرالية قبل أن يجد أن سمسرة الاديان مربحة أكثر فسعي لاستغلال عدد من الاشخاص للوصول لاغراضه ولانه بارع في الخداع استطاع في فترة بسيطة اقامة علاقات داخل وخارج مصر.
يذكر أن «ف.ف» يعمل حاليا ضمن مركز لحقوق الاقباط بأمريكا ودعا السفير الاسرائيلي الي مؤتمر تأسيسي لحركة «الدفاع عن الاقليات الذي رفض الحضور مع توجيه الشكر وبعد المؤتمر ترجم البيان التأسيسي للحركة الي اللغة العبرية وأرسله الي السفارة الاسرائيلية.
بدأ المذكور حياته بإعلان انه «لقيط» مدعما ذلك بمستند في محاولة لكسب تعاطف الاخرين واهتمامهم رغم أن والدته أعلنت أن هذا المستند مزور وأن ادعاءه جاء انتقاما من افراد اسرته الذين يكرهونه، حياته اليومية تبدأ من «عمارات» وسط البلد وتنتهي بالعلاقات الجنسية مع العاهرات وفق اعترافه لاينكر اعترافه بإسرائيل ولايرفض التعامل معها وشارك في مظاهرة ترفض حماس وتطالب بتدميرها.
هذا اللقيط يعرف في أوساط وسط البلد بسمسار الاديان ومن يرغب في الحصول علي أموال يذهب له فينصحه بالتحول الي التنصير أو والبهائية أو الاسلام إن لم يكن مسلما أو غير ذلك من الاتجاهات.
«ج.ع» زوجة «ف.ف» وشريكته في السمسرة وكانت عضوة بأحد الاحزاب وتعمل في جريدته قبل فصلها بعد أن قامت باعمال كثيرة مخالفة لافكار الحزب مثل القبول بالتعامل مع منظمات امريكية وإعلان أنها ليست ضد دولة اسرائيل وكان أول نشاط لها بالمركز الخاص بزوجها هو بيان ووقفة احتجاجية لتأييد مولد أبوحصيرة وادانة الانتهاكات التي تحدث ضد مرتاديه، الفتاة في ثلاثينيات العمر جاءت من بلدتها الريفية لتنبهر بالمدينة ولكنها اصطدمت بالواقع المرير أنها بدون عمل ووصل الامر الي أنها كانت تقيم ليلها علي المقاهي لعجزها عن استئجار شقة تعرفت بأحد الفنانين وتزوجته إلا أنه كان من الرافضين للعمل في سمسرة الاديان فطلبت الطلاق لتتزوج «ف.ف» بعد انتهاء شهور عدتها لتسير علي نهجه تبدأ يومها بتناول المخدرات وترتمي في أحضان الجميع.
تستعد الآن لخوض انتخابات مجلس الشعب علي قائمة أحد أهم الاحزاب الليبرالية الجديدة، مما أدي الي سخط العديد من الاعضاء والتهديد باستقالة جماعية في حالة حدوث ذلك تعد من أنشط اعضاء الحركة التي أسسها زوجها والضلع الاساسي في شبكة سمسرة الاديان من خلال مقر للمركز بميدان رمسيس ساهم به أحد المشبوهين والذي يعمل في إحدي المهن المقدسة للدفاع عن الحق استغل معرفته بالقوانين لاغراض مشبوهة ويعتبر هو الشريك الثالث والمستشار القانوني للمركز وأحد أضلاع شركة سماسرة الاديان
Comments
انا ما عرفتش غير م ح اللي هو محمد حجازي
مين الباقي؟
ما تكتب هنا احنا في المدونة يعني ماحدش ح يحاسبنا
ف ف؟ ف ف؟ ف ف؟
مين؟
فعد الدين فراهيم؟
فافظ فابو فعدة؟
فمدوح فخلة؟
مين يا عم؟
منورة ياقمر وكل سنة وانتى طيبة