صرف الارباح غدا وعمال المحلة يهددون بالاضراب عن المرتبات ووكيل وزارة القوى العاملة بالغربية التعليم ملوش فايدة
اضراب عمال غزل المحلة تصوير كريم البحيرى " ارشيف
الغربية - كريم البحيرى
من المقرر ان تقوم ادارة غزل المحلة غدا بصرف الجزء الثانى من الارباح والتى تقدر ب45 يوما بعد ان كانت قد امتنعت عن صرفها وتسبب ذلك فى
حالة من الغليان سادت اوساط العمال فى شركة غزل المحلة بعد ان امتنعت الادارة عن صرف ال 45 يوما " الجزء الثانى من الارباح " والتى كان من المقرر صرفها يوم الثلاثاء 15 سبتمبر وهذا ما لم يحدث مما تسبب فى حالة من الغضب بين العمال اعلنوا من خلالها انه ان لم تسجيب الادارة لمطالبهم بصرف ال45 يوم الاربعاء الموافق 17 سبتمبر سيمتنع العمال عن صرف مرتبات الشهر والتى تصرف للعمال فى منتصف الشهر
واعرب العمال الى ان المفوض العام الجديد يكرر نفس مسلسل الرئيس السابق محمود الجبالى فى اختلاق المشاكل بين اوساط العمال وهدد عمال المحلة ان مسلسل التعسف الحكومة قد يؤدى الى ذيادة الاحتقان وتحويل الاضراب عن المرتبات الى اضراب عن العمل فى خطوة تصعيدية للرد على التعسف الحكومى ضد العمال فى صرف مستحاقتهم
وفى سياق متصل قام المفوض العام بمحاولة لاحتواء الازمة باصدار منشور يفيد ان مواعيد صرف الارباح ستكون للعمال يوم 22 الجارى وللموظفين يوم 26 مما تسبب فى حالة من السخط بين اوساط العمال والموظفين بسبب التأخر وجعل عدد كبير يمتنع عن صرف المرتبات فقام المفوض بتهديد العمال بأن من لم يقم بالصرف يأتى مديرين الادارات بأسمة حتى يتخذ معه الاجراء اللازم اما بنقلة او تسليم اسمه لامن الدولة تحت بند اثارة الشغب وتحريض العمال كما فعل من قبل مع العمال الثلاثة الذى تم اعتقالهم على خلفية احداث 6 ابريل وهو التهديد الذى رفضه العمال واستمروا لمدة اربع ساعات فى حالة امتناع عن الصرف قبل تدخل مسئولين بالشركة لاحتواء الازمة واخبار العمال ان السبب وراء التأخر هو عدم وجود سيولة
وعلى الجانب الاخرأصدرت رابطة عمال الغزل والنسيج بالمحلة الكبرىمنشوراً، جديدا طالبوا فيه المسئولين بصرف المستحقات المالية التى وعد بها رئيس الوزراء، خلال زيارته للشركة عقب أحداث 6و7 أبريل وهى تطوير المستشفى
وصرف المستحقات المالية الخاصة بالعاملين بالشركة دون تأخر مع احلال وتجديد الماكينات وتوفير الاقطان لعمل المصانع ، كما طالب المنشور بالتدخل السريع والفورى لصرف منحة المدارس أسوة بالعاملين بالحكومة، واكد المنشور على ان جميع عمال مصر، ومنهم عمال قطاع الأعمال العام،والقطاع الخاص وخاصة عمال غزل المحلة رموز النضال العمالى فى مصر، بعدم السكوت على حقوقهم المسلوبة
وتناول المنشور انه كان فى الماضى يتم صرف منحة مدارس 30 يوما لجميع العاملين بالدولة بما فيهم العاملين بغزل المحلة
وكان ذلك قبل بداية العام الدراسى وهذا ما لم يعد يحدث وارجع المنشور ذلك لاعتقاد الحكومة ان العاملين بقطاع الاعمال بما
فيهم عمال غزل المحلة ليس لهم اولاد بالمدارس واجورهم عالية كما انه ليست لهم نقابة تدافع عن حقوقهم فنقابتهم دائما ما
تأتى بالتزوير وتسبب كل ذلك فى تحويل منحة المدارس التى لا ترد الى سلفة ترد على اقساط شهرية
وانتقد المنشور تصريحات وزير التضامن الاجتماعى ووزيرة القوى العاملة عائشة عبد الهادى بانخفاض الأسعار ووصولها
لسعر الجملة، وهو ما لم يحدث وكذلك منح جميع العاملين بالدولة منحة 20 يوماً، بمناسبة دخول المدارس، مما دفع بعض
شركات القطاع الخاص للإضراب، فتم صرفها على أساس سلفة ترد مرة أخرى لتهدئة الوضع بالمصانع. وطالبت رابطة عمال الغزل والنسيج بأسم عمال المحلة فى اخر منشورها الحكومة بصرف 20 يوماً منحة المدارس، مثل جميع العاملين بالحكومة لأن مصاريف المدارس على الجميع واحدة، كما أن مرتبات العاملين بالشركة مثل مرتبات العاملين بالحكومة
يقول جهاد طمان قيادى بشركة غزل المحلة المسئولين مش حاسة بينا وزير التعليم بيتعمد يزود علينا مصروفات المدارس
علشان نطاطى ونفضل فى ديل الحكومة بمعنى اننا هنزود واللى مش عاجبة يخبط راسة فى الحيطة وكذلك وزيرة القوى العاملة
ووزير الاستثمار بيتعمدوا يأخروا مستحقات العمال وكأنهم بيعلنوا تحديهم رسميا للعمال رغم انهم كان من الواجب ان يتعلموا
من الدروس السابقة فى الاضرابات والتى انتزع عمال المحلة فيها حقوقهم بالقوة
واكد جهاد ان استمرار تحدى المسئولين لعمال المحلة قد يتسبب فى اضراب اخر ومشاكل كثيرة حيث ان العمال قد فاض الكيل
بهم بسبب ارتفاع الاسعار وانخفاض الاجور والسياسات الحكومية الخاطئة بالاضافة الى انتشار شائعة بين اوساط العمال عن
بيع شركة غزل المحلة فى الايام القادمة
وعلى الجانب الاخر كشفت مدونة عمال مصر الستار عن ندوة كانت اشبه بالندوات السرية حضرها محمد سليمان ابراهيم وكيل وزارة القوى العاملة بالغربية ومحمد يوسف غانم مدير منطقة القوى العاملة بالمحلة ومديحة طاحون وكيلة مدير القوى العاملة بالغربية ومحمد ابو الفتوح مسئول الاعلام بالقوى العاملة فى المحلة وجمال حسين مدير الشئون العامة بمصنع السهيلى للنسيج والصباغة والمحمدى الشاذلى مدير العلاقات العامة بشركة النصر
وكان سبب ان الندوة كانت اشبه بالسرية حيث لم يتم دعوة اى صحفيين لها الا صحفى جريدة حكومية كما اقتصرت على دعوة عمال من القطاع الخاص والذى يتبع اغلبهم لادارات هذه المصانع كما تم تهديد البعض منهم فى حالة الحضور وتوجيه اسئلة محرجة سيتم اضطهاده ورغم ذلك اتسمت الندوة بالروتينتية كما لم يحضر من العمال سوا ما يقرب من 20 عامل وعاملة والمفاجئة التى كشفتها صوت الامة ان الندوة كانت على ارض حمام سباحة غزل المحلة فى قاعة المؤتمرات ولم يتم دعوة عمال غزل المحلة بسبب حالة الارتباك والغضب بين اوساط العمال مما يهدد فشل الندوة التى كانت تتحدث عن الهجرة غير الشرعية
اما المفاجئة الاخرى التى ترفع مدونة عمال مصر عنها الستار ان وكيل وزارة القوى العاملة حين تم توجيه سؤال له من شاب يدعى محمد يعمل بمصنع السهيلى عن ماذا يفعل الشباب بعض مراراة سنوات طويلة فى التعليم يصل الى الجامعات واخيرا يطر للعمل بمصنع للغزل ؟ فأجابة سليمان قائلا " اعتبر التعليم دا مش موجود وملوش اى لزمة لازم كل واحد يتعلمله صنعه احسن له وعندما ثار الشاب قائلا معنى كلامك ان لا نقبل على التعليم فرد سليمان قائلا " ليس معنى كلامى ذلك فالتعليم فرض عين على الشباب ولكنه لا يفيد
وفى سؤال اخر من احد العاملين بامصنع السيهلى قائلا " انا عايز اعرف الحكومة هتوفر لولادنا شغل ازاى مع ارتفاع عدد البطالة انا ابنى وديتة العاشر من رمضان علشان يشتغل قالوله هتاخد 400 جنية يعمل بيهم ايه وهيشغلوه 12 ساعة ؟ فكار رد سليمان " امال انت عايزة يشتغل بكام لازم فى الاول ككدا وبعدين متتكلموش عن البطالة مفيش بطالة ولادنا اللى مش عايزين يشتغلوا الوزارة فيها شغل كتير اللى عايز يشتغل انا عندى شغل ب300 جنية كل شهر لاى واحد عايز يشتغل "
وطوال الندوة التى بدأت الساعة العاشرة مساءا يوم الاربعاء الماضى كان كل الحضور ورغم انهم من التابعين للادارات المصانع الا انهم كان يضحكون ويستقبلون كلمات وكيل وزراة اللقوى العاملة بانه كلام انشا وكان من احد التعليقات الجانبية لسيدة قالت " هو الراجل دا حافظ كلمتين جاى يقولهم هو مش حاسس بالناس ولا ايه شكلة كدا عايش فى التكيف وولادة بيتعلموا فى مدارس اجنبى وبيقبضلوا كام الف وميعرفش اننا بنقبض ملاليم بتكفينا بالعافية
من المقرر ان تقوم ادارة غزل المحلة غدا بصرف الجزء الثانى من الارباح والتى تقدر ب45 يوما بعد ان كانت قد امتنعت عن صرفها وتسبب ذلك فى
حالة من الغليان سادت اوساط العمال فى شركة غزل المحلة بعد ان امتنعت الادارة عن صرف ال 45 يوما " الجزء الثانى من الارباح " والتى كان من المقرر صرفها يوم الثلاثاء 15 سبتمبر وهذا ما لم يحدث مما تسبب فى حالة من الغضب بين العمال اعلنوا من خلالها انه ان لم تسجيب الادارة لمطالبهم بصرف ال45 يوم الاربعاء الموافق 17 سبتمبر سيمتنع العمال عن صرف مرتبات الشهر والتى تصرف للعمال فى منتصف الشهر
واعرب العمال الى ان المفوض العام الجديد يكرر نفس مسلسل الرئيس السابق محمود الجبالى فى اختلاق المشاكل بين اوساط العمال وهدد عمال المحلة ان مسلسل التعسف الحكومة قد يؤدى الى ذيادة الاحتقان وتحويل الاضراب عن المرتبات الى اضراب عن العمل فى خطوة تصعيدية للرد على التعسف الحكومى ضد العمال فى صرف مستحاقتهم
وفى سياق متصل قام المفوض العام بمحاولة لاحتواء الازمة باصدار منشور يفيد ان مواعيد صرف الارباح ستكون للعمال يوم 22 الجارى وللموظفين يوم 26 مما تسبب فى حالة من السخط بين اوساط العمال والموظفين بسبب التأخر وجعل عدد كبير يمتنع عن صرف المرتبات فقام المفوض بتهديد العمال بأن من لم يقم بالصرف يأتى مديرين الادارات بأسمة حتى يتخذ معه الاجراء اللازم اما بنقلة او تسليم اسمه لامن الدولة تحت بند اثارة الشغب وتحريض العمال كما فعل من قبل مع العمال الثلاثة الذى تم اعتقالهم على خلفية احداث 6 ابريل وهو التهديد الذى رفضه العمال واستمروا لمدة اربع ساعات فى حالة امتناع عن الصرف قبل تدخل مسئولين بالشركة لاحتواء الازمة واخبار العمال ان السبب وراء التأخر هو عدم وجود سيولة
وعلى الجانب الاخرأصدرت رابطة عمال الغزل والنسيج بالمحلة الكبرىمنشوراً، جديدا طالبوا فيه المسئولين بصرف المستحقات المالية التى وعد بها رئيس الوزراء، خلال زيارته للشركة عقب أحداث 6و7 أبريل وهى تطوير المستشفى
وصرف المستحقات المالية الخاصة بالعاملين بالشركة دون تأخر مع احلال وتجديد الماكينات وتوفير الاقطان لعمل المصانع ، كما طالب المنشور بالتدخل السريع والفورى لصرف منحة المدارس أسوة بالعاملين بالحكومة، واكد المنشور على ان جميع عمال مصر، ومنهم عمال قطاع الأعمال العام،والقطاع الخاص وخاصة عمال غزل المحلة رموز النضال العمالى فى مصر، بعدم السكوت على حقوقهم المسلوبة
وتناول المنشور انه كان فى الماضى يتم صرف منحة مدارس 30 يوما لجميع العاملين بالدولة بما فيهم العاملين بغزل المحلة
وكان ذلك قبل بداية العام الدراسى وهذا ما لم يعد يحدث وارجع المنشور ذلك لاعتقاد الحكومة ان العاملين بقطاع الاعمال بما
فيهم عمال غزل المحلة ليس لهم اولاد بالمدارس واجورهم عالية كما انه ليست لهم نقابة تدافع عن حقوقهم فنقابتهم دائما ما
تأتى بالتزوير وتسبب كل ذلك فى تحويل منحة المدارس التى لا ترد الى سلفة ترد على اقساط شهرية
وانتقد المنشور تصريحات وزير التضامن الاجتماعى ووزيرة القوى العاملة عائشة عبد الهادى بانخفاض الأسعار ووصولها
لسعر الجملة، وهو ما لم يحدث وكذلك منح جميع العاملين بالدولة منحة 20 يوماً، بمناسبة دخول المدارس، مما دفع بعض
شركات القطاع الخاص للإضراب، فتم صرفها على أساس سلفة ترد مرة أخرى لتهدئة الوضع بالمصانع. وطالبت رابطة عمال الغزل والنسيج بأسم عمال المحلة فى اخر منشورها الحكومة بصرف 20 يوماً منحة المدارس، مثل جميع العاملين بالحكومة لأن مصاريف المدارس على الجميع واحدة، كما أن مرتبات العاملين بالشركة مثل مرتبات العاملين بالحكومة
يقول جهاد طمان قيادى بشركة غزل المحلة المسئولين مش حاسة بينا وزير التعليم بيتعمد يزود علينا مصروفات المدارس
علشان نطاطى ونفضل فى ديل الحكومة بمعنى اننا هنزود واللى مش عاجبة يخبط راسة فى الحيطة وكذلك وزيرة القوى العاملة
ووزير الاستثمار بيتعمدوا يأخروا مستحقات العمال وكأنهم بيعلنوا تحديهم رسميا للعمال رغم انهم كان من الواجب ان يتعلموا
من الدروس السابقة فى الاضرابات والتى انتزع عمال المحلة فيها حقوقهم بالقوة
واكد جهاد ان استمرار تحدى المسئولين لعمال المحلة قد يتسبب فى اضراب اخر ومشاكل كثيرة حيث ان العمال قد فاض الكيل
بهم بسبب ارتفاع الاسعار وانخفاض الاجور والسياسات الحكومية الخاطئة بالاضافة الى انتشار شائعة بين اوساط العمال عن
بيع شركة غزل المحلة فى الايام القادمة
وعلى الجانب الاخر كشفت مدونة عمال مصر الستار عن ندوة كانت اشبه بالندوات السرية حضرها محمد سليمان ابراهيم وكيل وزارة القوى العاملة بالغربية ومحمد يوسف غانم مدير منطقة القوى العاملة بالمحلة ومديحة طاحون وكيلة مدير القوى العاملة بالغربية ومحمد ابو الفتوح مسئول الاعلام بالقوى العاملة فى المحلة وجمال حسين مدير الشئون العامة بمصنع السهيلى للنسيج والصباغة والمحمدى الشاذلى مدير العلاقات العامة بشركة النصر
وكان سبب ان الندوة كانت اشبه بالسرية حيث لم يتم دعوة اى صحفيين لها الا صحفى جريدة حكومية كما اقتصرت على دعوة عمال من القطاع الخاص والذى يتبع اغلبهم لادارات هذه المصانع كما تم تهديد البعض منهم فى حالة الحضور وتوجيه اسئلة محرجة سيتم اضطهاده ورغم ذلك اتسمت الندوة بالروتينتية كما لم يحضر من العمال سوا ما يقرب من 20 عامل وعاملة والمفاجئة التى كشفتها صوت الامة ان الندوة كانت على ارض حمام سباحة غزل المحلة فى قاعة المؤتمرات ولم يتم دعوة عمال غزل المحلة بسبب حالة الارتباك والغضب بين اوساط العمال مما يهدد فشل الندوة التى كانت تتحدث عن الهجرة غير الشرعية
اما المفاجئة الاخرى التى ترفع مدونة عمال مصر عنها الستار ان وكيل وزارة القوى العاملة حين تم توجيه سؤال له من شاب يدعى محمد يعمل بمصنع السهيلى عن ماذا يفعل الشباب بعض مراراة سنوات طويلة فى التعليم يصل الى الجامعات واخيرا يطر للعمل بمصنع للغزل ؟ فأجابة سليمان قائلا " اعتبر التعليم دا مش موجود وملوش اى لزمة لازم كل واحد يتعلمله صنعه احسن له وعندما ثار الشاب قائلا معنى كلامك ان لا نقبل على التعليم فرد سليمان قائلا " ليس معنى كلامى ذلك فالتعليم فرض عين على الشباب ولكنه لا يفيد
وفى سؤال اخر من احد العاملين بامصنع السيهلى قائلا " انا عايز اعرف الحكومة هتوفر لولادنا شغل ازاى مع ارتفاع عدد البطالة انا ابنى وديتة العاشر من رمضان علشان يشتغل قالوله هتاخد 400 جنية يعمل بيهم ايه وهيشغلوه 12 ساعة ؟ فكار رد سليمان " امال انت عايزة يشتغل بكام لازم فى الاول ككدا وبعدين متتكلموش عن البطالة مفيش بطالة ولادنا اللى مش عايزين يشتغلوا الوزارة فيها شغل كتير اللى عايز يشتغل انا عندى شغل ب300 جنية كل شهر لاى واحد عايز يشتغل "
وطوال الندوة التى بدأت الساعة العاشرة مساءا يوم الاربعاء الماضى كان كل الحضور ورغم انهم من التابعين للادارات المصانع الا انهم كان يضحكون ويستقبلون كلمات وكيل وزراة اللقوى العاملة بانه كلام انشا وكان من احد التعليقات الجانبية لسيدة قالت " هو الراجل دا حافظ كلمتين جاى يقولهم هو مش حاسس بالناس ولا ايه شكلة كدا عايش فى التكيف وولادة بيتعلموا فى مدارس اجنبى وبيقبضلوا كام الف وميعرفش اننا بنقبض ملاليم بتكفينا بالعافية
Comments