مستشفى غزل المحله الى أين ؟
معاناة العاملين امام صيدلية مستشفى الشركة
قائمة انتظار قسم المسالك
قائمة انتظار قسم المسالك
قائمة انتظار قسم الجراحة
اصبح العمال فى غزل المحلة فى المرحلة الاخيرة من القدرة على التحمل
فلم تكن كل مأسى عمال المحلة هى الارباح والحوافز بل هناك مشكلة لا تقل اهتماما من الارباح وغيرها من المطالب انها مستشفى الشركة تلك المستشفى التى اصبحت سلخانة لعمال الشركة تمص دمائهم ولا تعطيهم حقوقهم فالعمال يقدمون للشركة كل الجهود للحصول على انتاج جيد ولا تعطيهم الشركة اقل حق من حقوقهم وهو العلاج
بدءت انفجار المشكلة الحالية بعد تولى الدكتور أحمد اصلان رئيسا للقطاع الطبى الذى تزامن وجوده بوجد رئيس الشركة محمود الجبلالى وبعد تولى اصلان رئيسا للقطاع الطبى ظن العاملين بها انه هو طوق النجاه وشاعت الزغاريط بالمستشفى فى استقبال الرئيس الجديد الذى املوا فيه ان يكون خيرا من عادل حسبى الرئيس السابق ولكن دائما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فقد كان اول قرار اتخذه اصلان هو الغاء قرار المزمن لكثير من العاملين بالشركة مع مبررات سخيفة غير مرضية وكأنه يقول " انا بلغى كل اللى كان بيعمله الدكتور حسبى لانى الريس الجديد " توحش اصلان ولم يكتفى بألغاء المزمن بلى الغى تحويلات لكثير من المرضى للعلاج بالمستشفيات الخارجية زى ما بيقول المثل " لا بيرحم ولا بيسيب رحمة ربنا تنزل " وكان قرار الالغاء حسب ما وردنى بأنه ترشيد للمصروفات وانه يصدر قرار التحويل ولكن عبد المنصف رئيس القطاع المالى هو من يرفض التحويل كما اصدر تعليماته بتقليل صرف الادوية غالية الثمن وتقليل المرضى وساعده فى ذلك السلطة الممنوحة له من رئيس الشركة ومعاونة بعض الاطباء الذين كما يقول مثل القرد " لا يرى لا يسمع لا يتكلم "
وسأسرد لكم احدى الحالات التى عانت معاناه شديدة بهذه المستشفى انها احدى السيدات وتدعى "منى" تقول هذه السيدة انها مريضة بمرض التهاب كبدى فيروسى مزمن ( س) وتضخم بالطحال وارتفاع بأنزيمات الكبد ولم يكن هذا الكلام مرسل بل اخرجت من معها تقرير من جامعة المنوفية معهد الكبد " " وتكمل هذه السيدة لقد ذهبت لكثير من الاطباء الذين اكدوا بأنى مصابة بنفس الامراض وعندما طلبت من ادارة المستشفى تحويلى اخبرونى بأنى يجب أن اعود للعمل علما بأن حالتى لا تسمح بذلك ورفضوا تحويلى وتكمل بأن الاطباء كتبوا لها فى المعهد على حقن ولم يتم صرفها من الشركة مع ان هذه الحقن تكافح المرض اسرع من الادوية العادية والمصيبة الكبرى أن هذه السيدة تعمل ممرضة واختلاطها بالمرضى عن طريق الحقن من الممكن ان يعرضها هى والمرضى لخطر انتقال العدوى التى اصيبت بها نتيجة عملها كممرضة وليست هذه مشكلة السيدة الوحيدة فهناك الاف مؤلفة تصرخ من ادارة المستشفى التى تقوم بمنع العلاج الفعال واعطاءهم بديل أو تركهم حتى يموتون واحتجاز العلاج الفعال لصفوة العاملين بالشركة وكبار المسئولين بها
فلم تكن كل مأسى عمال المحلة هى الارباح والحوافز بل هناك مشكلة لا تقل اهتماما من الارباح وغيرها من المطالب انها مستشفى الشركة تلك المستشفى التى اصبحت سلخانة لعمال الشركة تمص دمائهم ولا تعطيهم حقوقهم فالعمال يقدمون للشركة كل الجهود للحصول على انتاج جيد ولا تعطيهم الشركة اقل حق من حقوقهم وهو العلاج
بدءت انفجار المشكلة الحالية بعد تولى الدكتور أحمد اصلان رئيسا للقطاع الطبى الذى تزامن وجوده بوجد رئيس الشركة محمود الجبلالى وبعد تولى اصلان رئيسا للقطاع الطبى ظن العاملين بها انه هو طوق النجاه وشاعت الزغاريط بالمستشفى فى استقبال الرئيس الجديد الذى املوا فيه ان يكون خيرا من عادل حسبى الرئيس السابق ولكن دائما تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فقد كان اول قرار اتخذه اصلان هو الغاء قرار المزمن لكثير من العاملين بالشركة مع مبررات سخيفة غير مرضية وكأنه يقول " انا بلغى كل اللى كان بيعمله الدكتور حسبى لانى الريس الجديد " توحش اصلان ولم يكتفى بألغاء المزمن بلى الغى تحويلات لكثير من المرضى للعلاج بالمستشفيات الخارجية زى ما بيقول المثل " لا بيرحم ولا بيسيب رحمة ربنا تنزل " وكان قرار الالغاء حسب ما وردنى بأنه ترشيد للمصروفات وانه يصدر قرار التحويل ولكن عبد المنصف رئيس القطاع المالى هو من يرفض التحويل كما اصدر تعليماته بتقليل صرف الادوية غالية الثمن وتقليل المرضى وساعده فى ذلك السلطة الممنوحة له من رئيس الشركة ومعاونة بعض الاطباء الذين كما يقول مثل القرد " لا يرى لا يسمع لا يتكلم "
وسأسرد لكم احدى الحالات التى عانت معاناه شديدة بهذه المستشفى انها احدى السيدات وتدعى "منى" تقول هذه السيدة انها مريضة بمرض التهاب كبدى فيروسى مزمن ( س) وتضخم بالطحال وارتفاع بأنزيمات الكبد ولم يكن هذا الكلام مرسل بل اخرجت من معها تقرير من جامعة المنوفية معهد الكبد " " وتكمل هذه السيدة لقد ذهبت لكثير من الاطباء الذين اكدوا بأنى مصابة بنفس الامراض وعندما طلبت من ادارة المستشفى تحويلى اخبرونى بأنى يجب أن اعود للعمل علما بأن حالتى لا تسمح بذلك ورفضوا تحويلى وتكمل بأن الاطباء كتبوا لها فى المعهد على حقن ولم يتم صرفها من الشركة مع ان هذه الحقن تكافح المرض اسرع من الادوية العادية والمصيبة الكبرى أن هذه السيدة تعمل ممرضة واختلاطها بالمرضى عن طريق الحقن من الممكن ان يعرضها هى والمرضى لخطر انتقال العدوى التى اصيبت بها نتيجة عملها كممرضة وليست هذه مشكلة السيدة الوحيدة فهناك الاف مؤلفة تصرخ من ادارة المستشفى التى تقوم بمنع العلاج الفعال واعطاءهم بديل أو تركهم حتى يموتون واحتجاز العلاج الفعال لصفوة العاملين بالشركة وكبار المسئولين بها
وقد علمت من مصدر موثوق منه ان احد المستشارين اجرى عملية جراحية بالقلب تكلفت اكثر من 20000الف جنية
وعلى الصعيد الاخر يصرخ المترددين على المستشفى من قائمة انتظار العرض على الطبيب فالعامل يذهب الى المستشفى ليظل فى انتظار الطبيب اكثر من ساعتين وعندما يأتى سيادته يظل فى انتظار انتهاء القائمة المطولة بخلاف من يذهبون له بالعيادة كى يحصلوا على مرضيات دون أن يكونوا مرضى ويترك من يستحقون من المرضى
كما وصل اضطهاد رئيس القطاع الى نقل احد افراد الامن المسئولين عن حراسة المستشفى بسبب سماحه بدخول بعض الصحفيين لكتابة اخبار عن المستشفى وقد وردتنى معلومات تفيد بأن رئيس القطاع كان على علم بوجود الصحفيين وقد تناول معهم مشروبات فى مكتبة وهو من سمح لهم بالدخول ولكن دائما " الغلبان هو كبش الفداء " ويظل صفوة الشركة بالامان
كل هؤلاء المقمعين يهددون بأن الرد على كل ما يحدث سيكون قريبا
وعلى الصعيد الاخر يصرخ المترددين على المستشفى من قائمة انتظار العرض على الطبيب فالعامل يذهب الى المستشفى ليظل فى انتظار الطبيب اكثر من ساعتين وعندما يأتى سيادته يظل فى انتظار انتهاء القائمة المطولة بخلاف من يذهبون له بالعيادة كى يحصلوا على مرضيات دون أن يكونوا مرضى ويترك من يستحقون من المرضى
كما وصل اضطهاد رئيس القطاع الى نقل احد افراد الامن المسئولين عن حراسة المستشفى بسبب سماحه بدخول بعض الصحفيين لكتابة اخبار عن المستشفى وقد وردتنى معلومات تفيد بأن رئيس القطاع كان على علم بوجود الصحفيين وقد تناول معهم مشروبات فى مكتبة وهو من سمح لهم بالدخول ولكن دائما " الغلبان هو كبش الفداء " ويظل صفوة الشركة بالامان
كل هؤلاء المقمعين يهددون بأن الرد على كل ما يحدث سيكون قريبا
Comments