راقصة انضف من الحكومة رفضت التطبيع حتى لو فى الرقص والحكومة بتلحس التراب لتعميق التطبيع
دينا برفضها التطبيع واللى اتنشر فى المصرى اليوم تجعلنى اقول انها اكثر احتراما من حكومتنا التى انبطحت ولكن احترامى لها لنى اجعلنى اراها كبعض الاشخاص الذين علقوا على الخبر بموقع المصرى اليوم كمثل اعلى وكقدوة وبطلة وحاجات ومصطلحات كدا غريبة ولكن دعونى اقدم لها احترامى واقول لها لا تنساقى وراء من سيحاولون عمل منك بطلة لانك فى الحقيقة لستى ببطلة ولكن اعلمى انى وكثيرين نحترم تصريحك لرفضك التطبيع وارجو الا تجعلك شهرتك بسبب هذا الخبر محل غرور لان من ارتفعوا الى الاعلى بسرعة سقطوا اسرع وهناك من السياسيين من هم مثل لذلك واخرهم السيد " أ ن " الذى ادعى اشياء كذبتها الصحف ولا نعلم اى الحقيقة ولكنى اعلم عنه انه مجنون بالشهرة السياسية واستغلالى لاى شىء يحاول ان يجعل الصحفيين الفاضيين بملاحقتة فى كل مكان للحصول على تصريح
وعموما بدون اطالة هذا نص خبر نشر اليوم الخميس فى جريدة المصرى اليوم وارجو من زوار المدونة ترك تعليقاتهم لمعرفة رايهم فى رد فعل دينا ورأيهم فى السياسيين مجنونى الافتكاسات الاعلامية سواء سياسيين تابعين للحكومة او المعارضة اللى زى احد رؤساء تحرير صحيفة مستقلة وايضا صديقنا " أ ن " اللى من ساعة من طلع من ...... وهو خنقنا فكسنا على صفحات الجرائد
نص الخبر
دينا تهاجم الراقصة الإسرائيلية: ما اعرفهاش.. وده فخ معمول للمصريين.. أنا ضد التطبيع ولو فى الرقص
٢٨/ ٥/ ٢٠٠٩
«التطبيع بالنسبة لى خط أحمر لا يمكننى التفكير فيه، لأننى ضده وضد كل ما تفعله إسرائيل».. عبارة لخّصت فيها الراقصة دينا موقفها من التقرير الذى نشرته «المصرى اليوم» أمس نقلاً عن صحيفة «معاريف الإسرائيلية»، والتى زعمت أنها قدمت فقرات فى فندقين بمشاركة راقصة إسرائيلية. دينا اتصلت بـ«المصرى اليوم»، وأكدت أنها لا تعرف هذه الراقصة ولم تقابلها مطلقاً، وقالت: «كل يوم باتصور مع عشرات المعجبات، ومش مطلوب منى إنى أطلع على جواز سفر كل واحد أو واحدة عايزين يتصوروا معايا، وصورتى مع الراقصة الإسرائيلية صورة عادية يتم التقاطها لى كل يوم مع معجبين، ولم أعلم أنها ترتدى بدلة رقص، لأنها كانت شبيهة بفساتين السهرة». وأضافت دينا: «من ساعة ما بدأت أشتغل فى الفنادق وأحيى أفراحاً لم تشاركنى أى راقصة مصرية أو أجنبية، وهذا شرطى فى أى مكان أذهب إليه، لذا اندهشت من تقرير الصحيفة الإسرائيلية الذى أكد أن الراقصة شاركتنى فى فقراتى، لأن من يعرف دينا جيداً، يعلم أن هذا بعيد تمام عن أسلوبى». وقالت: «يبدو أن الراقصة الإسرائيلية حضرت إلى القاهرة وتعمدت التقاط هذه الصور مع نجوم مصريين لتسويق نفسها فى إسرائيل، وهو ما بدا واضحاً فى التقرير المنشور عنها» وأضافت: «ده فخ معمول للمصريين عشان تؤكد بيه الصحيفة الإسرائيلية أننا مع التطبيع، لكننى أرد عليها وأقول: أنا ضد التطبيع ولو فى الرقص |
Comments
الموقف الثانى يختص بالموقف من الراقصة بوجه عام و هنا يجب أن نفصل بين الرقص كفن مارسته فنانات حقيقيات مثل تحية كاريوكا و سامية جمال و سهير زكى و نعيمة عاكف و بين من يستخدمون الرقص لإثارة الغرائز سواء بالعرى أو الحركات و من هنا أتمنى أن نتوقف عن إستخدام كلمة راقصة كمعنى سلبى و كلفظ يكون المقصود به الإهانة