احا ياحكومة هو احنا خلصنا من الامريكان علشان تجبلنا المان

بصوا بقا من الاخر انا اتخنقت واللى يزعل من كلمة احا يضرب راسة فى الحيط ماهو الوضع بقى زفت وبقى لا يحتمل استخدام الفاظ بزيئة اصل الحكومة المصرية بتاعنا بقت حكومة بجحة وعايزة بجد قطم رقبتها ومينفعش غير كلمة احا ياحكومة للتعبير عن اللى بيحصل
البهوات بتوع حكومة رجال الاعمال وعلى راسهم مبارك مكفهمش وجود ضباط امريكان على الحدود المصرية وفيهم طبعا يهود اسرائليين متخفيين تحت اسم امريكان بهويات وجنسيات امريكية لا رايحين يجبولنا المان ايه هى الحكومة بتاعنا دى الدم اللى فيها دا دم مستورد مبيحسوش حرام عليكم عساكرنا بتضرب بالرصاص هى واهالينا فى رفح وانتم معندكوش اى دم
ارحموا ميتين ابونا بقى وخلوا عندكم دم واطردوا الجنسيات دى من ارضنا
وبعدين فين ميتين ام السيادة المصرية اللى اتشنجت للما الفلسطنيين اللى عرب زينا حاولوا يدخلوا ارضنا من القصف علشان يحتموا فيها بعد ما الحكام العرب كلهم طلعوا منبطحين
ولا السيادة دى بس بتشنج بيها على الفلسطنيين والاجانب لا وطبعا امنا اسرائيل وامريكا منقدرش نزعلها
ياحكومة ارحموا ميتين ابونا وخلوا الشعب مرة واحدة يحترمكم واطردوا عساكر الكلاب دول من ارضنا وخلوا عندكم كرامة ولازم اسرائيل تعرف ان المصريين مش رعاع
عموما دا نص موضوع شفتة فى المصرى اليوم بيتكلم عن موضوع الالمان
نص الخبر
أطقم أمنية ألمانية تستعد لزيارة مصر لمراقبة الحدود المصرية مع غزة للكشف عن الأنفاق
كتب يوسف العومى، وبرلين ـ د.ب.أ ١٥/ ١/ ٢٠٠٩
يصل خلال الأيام المقبلة عدد من الخبراء الأمنيين الألمان إلى مصر للمساعدة فى تأمين ومراقبة الحدود المصرية مع قطاع غزة بناءً على الطلب الذى تقدمت به الحكومة المصرية للجانب الألمانى، صرح بذلك أوجست هانينج وزير الدولة بوزارة الداخلية الألمانية
فيما أكد عدد من الخبراء العسكريين المصريين أن هؤلاء الخبراء سيقدمون المشورة الفنية لتأمين الحدود مع قطاع غزة والمساعدة فى اكتشاف الأنفاق بواسطة أجهزة السونار المتقدمة.
قال اللواء دكتور محمد قدرى سعيد المستشار العسكرى لمركز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام إن وجود خبراء أمنيين ألمان على الحدود المصرية مع قطاع غزة له عدة أهداف يأتى فى مقدمتها إيجاد طرف حكومى ثالث محايد يقوم بدور الحكم بين مصر وإسرآئيل التى تتهم مصر دوماً بأنها لا تعطى الأهمية الكافية لمنع حفر الأنفاق بينها وبين قطاع غزة،
بالإضافة إلى الأهداف الفنية الأخرى مثل تقديم المشورة للجانب المصرى فيما يتعلق بتأمين الحدود والكشف عن الأنفاق بواسطة أجهزة متقدمة وأيضاً توفير هذه الأجهزة للقوات المصرية لتأمين الحدود فى المرحلة المقبلة.
وأشار سعيد إلى أنه وفقاً لبنود اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل فإن أعداد القوات المصرية على الجانب المصرى محددة ولا يمكن زيادتها أو تغيير تسليحها بالإضافة إلى أن الاتفاقية حددت عدد القوات الدولية MFO التى تراقب تنفيذ هذه الاتفاقية لذلك فإن مصر ترفض تجاوز تلك البنود بما فيها عدم وجود قوات دولية على الحدود مع غزة فى الجانب المصرى وهذا من حقها.
من جانبه، أكد اللواء عادل سليمان مدير المركز الدولى للدراسات الاستراتيجية والمستقبلية أن مصر أعلنت موقفها الواضح وهو أنها تقبل أطقماً فنية من أى دولة متقدمة تستطيع توفير أجهزة تستطيع اكتشاف الأنفاق التى على أعماق بعيدة، موضحاً أن الأطقم الألمانية التى ستأتى هى لتقديم المساعدة الفنية فقط وليسوا مراقبين.
وكشف سليمان عن أن هناك أطقماً فنية هندسية أمريكية تقوم بالبحث عن الأنفاق على الحدود بين مصر وغزة طلبت مصر مساعدتها من قبل، وأن هذه الأطقم موجودة بالفعل قبل العدوان الإسرائيلى على غزة، مشيراً إلى أنه لم تكن هناك أى ضغوط على مصر لاستقدام هذه الأطقم

Comments